أَتَيْتُ الى تونُسَ الحَبيبَةَ حاملاً هُمومَ الشَعْبِ اللُّبْناني الذي يَتَطَلَّعُ الى مُسانَدَةِ أَشِقائِهِ لِتَجاوُزِمِحْنَتِه. أصْحابَ السُمو والمَعالي والسَعادَة، لُبنانُ لنْ يتَخلى عن حِضْنِهِ الطَبيعي، حِضنِ أُمَتِه، حِضنِ أشِقائِهِ، فَنَحنُ جُزءٌ مِن هذه الأُمَة
|