تمت استعادة اللوحة العائدة للمبنى الذي سكنه الجنرال ديغول في بيروت.
وفي الوقائع تبين ان مالك العقار ٣٧ من منطقة المصيطبة العقارية وهو من آل الحص قد اقدم على ازالة اللوحة الموضوعة على عقاره والاحتفاظ بها، خوفاً من قيام المطالبين بالافراج عن جورج ابراهيم عبدالله من السجون الفرنسية، بالحاق الضرر بعقاره بسبب تلك اللوحة. وان اللوحة الان هي في عهدة قوى الأمن الداخلي وستتم اعادة تركيبها فور انتهاء التحقيق لانها تشكل جزءا من تاريخ المدينة الذي
تجب المحافظة عليه.